أميــ
تاج راسيـــ
لا تكن الحياة الا بوجودكِ،،
فأنتِ لي كالماء
كالهواء،،
كالدمِ
في العروق
مجراكِ
،
،
حنانكِ يغمر الأماكن من حولي،،
رائحتكِ تلازمنيــ اينما أذهب
ابتسامتكِ "سر" سعادتي
دفء يديكِ "صيفي" في الحياة
.
.
كل كبير فيني كان يوما ما "صغيرا"
و بعطاءكِ و سهركِ و تضحيتكِ "كبر" كل شي
.
.
كل ما أنا عليه اليوم هو "دَيني" لكِ
فيارب أعني على رد هذا "الدَين"
أتصدقين لو قلت لكِ
بأنني كلما "أكبر" عاماً ،، يزداد "تعلقي" بكِ
و كأنني أكبر أصغر..
.
.
إني "احبكِ"
أهواكِ
لا شي أحب إلي في كل الدنيا
منكِ "أمي"
أماه أعلم أنني من "المقصرين" في حقك،،
فسامحيني و اعفِ عني كما دوماً تفعلين،،
و إني أسال المولى "رضاكِ" و السبل اليه
.
.
اللهم احفظها لي و اطل بعمرها في طاعتك،،
و اشفها مما أصابها،،
و متعــ ناظريها بكل مايسرها،،
وارزقني برها،،
و أقرّ عينيها بــ"أولادي" كما كانت تقول..
ابنك المحب,
عزوز
هنا ساحة فضفضة لست الحبايب ،، أخبريوها بكل مايجول بخاطركم،،